نفى عبد الحق العربي، رئيس اللجنة الوطنية المكلفة بالانتخابات. بحزب العدالة والتنمية وعضو امانته العامة، ما جاء في بيان وزارة الداخلية، بخصوص اعتداء أنصار البيجيدي على رجل سلطة "رئيس المنطقة الحضرية الساكنية أصيب بجروح بليغة في الرأس إثر تعرضه، مساء يومالاثنين 3 أكتوبر 2016، لاعتداء من طرف مجموعة من أتباع حزب العدالة والتنمية الذين أسقطوه أرضا" حسب نص البيان. العربي قال رواية حزبه المناقضة لرواية الداخلية، في تصريح لموقع كود، لي حضرت فيه فاطمة الرميد اخت وزير العدل والحريات،احدى قيادات الحزب بالقنيطرة لي كانت بطلة الفيلم ، العربي قال "الحدث أخبرت به ليلا، والحقيقة ان أعضاء العدالة والتنمية كانوا مجموعين في احدى البيوت في اجتماع داخلي وتكويني لمراقبي الحزب، الا ان 3 قياد اقتحموا بدعوى ما كايناش ترخيص، من بعد التحق الباشا ورئيس الدائرة، والاخوان فالحزب اتصلوا بالمسؤولين فالحزب فحضروا"، مضيفا " رئيس الدائرة هو بدا تايصور وطلبت منه فاطمة الرميد الا يصور وان لا حق له في ذلك، رئيس الدائرة طاح بوحدو، ويعطي تعليمات للقياد باش يعيطو لسيارة الإسعاف". العربي أكد ل كود، ان هذه الأساليب كانت متوقعة ان تصدر من بعض رجال السلطة، موضحا "نحن نتأسف ان يصل مستوى رجال السلطة لهذا الحد، هاد الناس هوما لي كانوا كايدعموا البام فبزاف الأقاليم والمواطنين متجاوبوش معهم، جربوا بزاف د الحيل فلم يستجيب الشعب لهم، لذلك انخرطوا في مسلسل جديد لان الواقع أزعجهم بعد أن تلقت حملة المصباح تجاوبا كبيرا". العربي فسر ما يقع بما قاله الراحل عبد الله باها ، " شي واحد كان غاذي فالغابة، وكايقلب على نعجة ديالو وتلاقا واحد الراجل سولو فين مشات النعجة قاليه راه تابعا الذئب كاتجري موراه، دبا شكون لي تابع الاخر واش الديب ولا النعجة،"، مضيفا في إشارة لوزارة حصاد "باين شكون لي كايضرب".