وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (4 أكتوبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة. حمدي ولد الرشيد يمنع العماري في العيون ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي كشفت أن حزب الأصالة والمعاصرة ألغى بمدينة العيون مهرجانا كان مقررا أن يحضره إلياس العماري، الأمين العام للحزب، نهاية الأسبوع المنصرم، بشكل مفاجئ ودون تقديم تبرير.
مصدر مطلع قال للجريدة إن سبب الإلغاء يعود إلى ضغوطات مارسها حمدي ولد الرشيد، مرشح حزب الاستقلال، الذي اعتبر أن تنظيم "البام" مهرجانا في قلعته الانتخابية، وحضور العماري شخصيا لتأطيره يمثل "عودة إلى أجواء أحداث أكديم إيزيك" لسنة 2010، محذرا من أي انفلات بسبب أن "العائلات لم تنس بعد ما جرى".
وجاء في باقي العناوين "الأوراش الملكية تؤطر مشروع القانون المالي لسنة 2017″، و"7 قاصرات ضمن شبكة الداعشيات التي فككها إف بي أي المغرب"، و"بنكيران يتوعد بالعودة إلى الشعب في حال فوزه بالانتخابات وعدم نجاحه في تشكيل الحكومة"، و"بعد سرقة الرضيعة.. تثبيت 40 كاميرا بمستشفى الهاروشي"، و"وأخيرا فتحت دور القرآن.. والثمن التصويت لصالح البام"، و"تدوينة فايسبوكية تضع عامل سلا في قلب العاصفة الانتخابية"، و"سيارة لتأمين الرؤساء من التهديدات ب500 مليون سنتيم"، و"تأخر إنجاز سد مارتيل يهدد سكان تطوان بالعطش"، و"مونديال 2018.. المنتخب يتدرب بمالابو بعد رحلة امتدت 7 ساعات".
السطو على 50 هكتارا بوثائق مشبوهة وأفادت "الصباح" أن صراعات ونزاعات قضائية انطلقت منذ 2009 ومازالت مستمرة إلى حدود اليوم، ترهن أكثر من 50 هكتارا من الأراضي الفلاحية الجديدة بقبيلة أولاد زيان بمنطقة حد السوالم بإقليم برشيد، حيث تقترب الأطراف المتصارعة من حمل البنادق في وجه بعضها، بسبب الاحتقان الشديد الذي تشهده المنطقة منذ شهور.
ويتهم بعض ورثة العقار الشهير بملك دار العجلة والكراكر الموجود بقبيلة أولاد زيان (50 هكتارا و63 آرا و40 سنتيارا) أطرافا ينتمون إلى العائلة الكبيرة لصاحب الأرض الأول (أحمد عبد القادر بن الحاج محفوظ) بالترامي على جزء من هذه الأراضي بتقديم رسم إراثة يتضمن معطيات مختلفة عن رسم الإراثة الحقيقي. واتهم أطراف في النزاع قضاة وسماسرة ووسطاء ومضاربين عقاريين بالتلاعب في وثائق هذا العقار من أجل الاستيلاء عليه بطرق "قانونية".
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "الرميد يهين السلطة القضائية"، و"ديستي تفكك خلية داعشيات"، و"الداخلية تكشف حيل الكتائب الإلكترونية"، و"ملف: عين الذئاب.. الشرطة تؤمن الحريات".
"داعش".. قنبلة خطيرة تروج بأسواق عاشوراء وكتبت "الأحداث المغربية" أن الانتشار المقلق للمفرقعات بكل أنواعها، ومنها تلك التي تصدر فرقعات قوية كالمعروفة ب"داعش"، والتي وصل ثمن الواحدة منها إلى أزيد من 50 درهما للعبوة الواحدة، علاوة على الألعاب المجهولة المصدر والمعروضة منذ مدة في الأسواق والأحياء الشعبية، (الانتشار) استنفر جمعيات حماية المستهلك، والتي عبرت بوضوح عن قلقها تجاه المنحى الخطير لهذه الظواهر من الناحية الأمنية والصحية على المستهلك المغربي، علاوة على تبعاتها الاقتصادية والأخلاقية. وجاء في باقي العناوين "محمد ساجد: المغرب بلد تعددي وثنائية البيجيدي والبام اختراع إعلامي"، و"10 انتحاريات في خلية داعشية جديدة"، و"ابن كيران يلوح بانتخابات جديدة في حال فشل في تشكيل الحكومة"، و"عمدة مراكش السابقة تقود السلفي حماد القباج للمحكمة"، و"وفاة ثانية بسبب غياب طبيب للأطفال"، و"إغلاق مقر للبيجيدي خصص للدعاية الانتخابية داخل مسجد"، و"مناظرة ميدي 1 تي في.. ترتيب مثير للضيوف ونقص في خطاب المواجهة".