على حسب ما يبدو من خلال معظم ردود الافعال ديال بعض نشطاء الموقع الازرق ان حزب ل بي بي ايس هاد لمرة طلع ليه الجوك ..وكسب شعبية واسعة عند لكثير من الناس على ود انه على عكس ما كان "يُتوقع" ماتدهشرش…وصدر بمنتهى الشجاعة والجرأة بلاغ "تاريخي" ردا على ديال الديوان الملكي… كان فيه صريح او واضح …وزاد على نحو ما زكى موقف سي نبيل بن عبد الله …. وهادي كانت بعض التدوينات للي غالبا كانت بمثابة إشادة بموقف الرفاق البيبساويين ونبتدئها مع الناشط عثمان عشقي لي كتب على صفحته شي قيادات فالإتحاد الإشتراكي (لهلا يطيح سمياتهم فودن محمد عابد الجابري ) ما عجبهمش بلاغ حزب التقدم والإشتراكية . تقدرو تنتقدو الحصيلة الكارثية ديال الحكومة لي مشارك فيها حزب بنعبد الله ولكن ما يمكنش ليكم تنكرو أن بلاغ الحزب كان بلاغ شجاع أو على الأقل ما كانش بحال مدكرة حزبكم لي قلتو فيها للملك "شد علينا بنكيران". هذا في الناشط العيدي الراكتي لاحظ أنه كاين لي بغا حزب التقدم و الاشتراكية يعلن على قيام الجمهورية في البلاغ ديالو باش يلااااااه يبقا على خاطرو وفي نفس السياق أيضا تساءل الناشط والصحفي أحمد المدياني : واش كنا ننتظر الثورة تعلن من حزب التقدم والاشتراكية؟ أكيد لا… "الرفاق" كذبو التوقعات والتساؤلات الاستنكارية ديالي أنا الأول… ماشي ساهلة بلاغ الديوان الملكي يفصل بين الحزب وأمينه العام ويرد الأول بدعم تصريحات الثاني (وإن اعتذر عن التحديد فيها)… بلاغ "بي بي إس" أكررها مطروز بحجم الحدث… والآن سوف نتابع مصير عبارة "التحكم" أين سوف يصل… فرجة طيبة وأضاف حزب التقدم والاشتراكية خرج منتصراً سياسياً ببلاغه… وعلى نفس المنوال كتب الناشط مهدي زهراوي بلاغ حكيم و شجاع من الحزب، لم أتوقع أن يصدر بهذه النبرة. وبدوره حسن حمورو كتب ما مفاده بلاغ حزب التقدم والاشتراكية شجاع وقوي … كولشي على استقلالية القرار الحزبي… برافوو PPS… لا تراجع لا استسلام.. المعركة الى الامام! هذا فيما الناشط والمدون مروان المحرزي أعتبر البلاغ وخا حشمان لكن كيبين أنهم بداو ك يترجلو شوية (يتأنثو باش ما يتقلقوش الفيمينيست) الديمقراطية ديال بصح ما غديش تجي إلا إذا شي سياسيين ولا عندهم *** ديال الحديد، حد الآن الأغلبية ما عندهمش ولي عندو كايكونو غير ديال الخشب