مرحلة جديدة وربما الاغرب لجأ اليها القيمون على التواصل ديال الملك محمد السادس خلال زيارته الخاصة الى مدينة امستردام. بداية هذه الاقامة كانت صورا مقبولة. مواطنون يقيمون بهولندا او يحملون جنسيتها يلتقطون صورا مع ملكهم. فرحانين وناشطين والملك داير ليهم خاطرهم. حتى لهنا الامور مزيانة. لكن جوج صور خرجات فيها مشكل كبير. اولها صورة المواطن اللي مصور حدا ملك المغرب ودافع صدرو. السيد ما احتارمش رمزية الملك ما احتارمش الحد الادنى من البروتوكول. الناس نكتو على الصورة بزاف ولكن القضية اكثر من مجرد تنكيت. الصورة الثانية ديال مواطن اخر جا ورا ظهر الملك وتصور. هادي فاتت الصورة الاولى. فيها بسالة كبيرة بزاف بحالها بحال الفيديو اللي كيدير فيه مواطن اخر يدو على كتف الملك. هاديك الصورة مع شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة مقبولة، اما ما عداها فبزاف. المؤسسة الملكية عندها قيمتها وهادوك اللي مكلفين بالتواصل ديال الملك كيسيئو ليه وللمؤسسة. ما عند حتى شي حد الحق يتجاوز المسموح له. محمد السادس ظريف بزاف ولكن هادوك اللي دايرين بيه خاصهم يدرو بالهم بزاف لهاد التفاصيل راهم دابا كيخربقو وبزاف