— أولا خصنا نتاقفو على واحد المسألة مهمة جدا وهي أن دوك الناس لي كينوضو يبداو يفجرو "فلكفار" را ماجابو والو من عندهم،داكشي كلو خداوه من التاريخ الاسلامي للي كيديروه ليه إعادة البث بصيغة أش دي ،بحيث أنه يلا جينا نشوفو من عهد بني امية ونتا هابط عبر التاريخ ما غتلقى تا شي حاجة كتحمر لوجه من غير ديك الحقبة لي حكمو فيها "المعتزلة" اما الباقي فكلو اغتيالات وقتيلة واعتقالات بداية من قتل الطبري للي اتهموه بالتشيع وصلب الحلاج وإعتقال بن رشد وابي العلاء المعري إلى يومنا هذا … وبلا مانمشيوش كاع بعيد صلاح الدين الايوبي كمثال حي في حالة ما كنا موضوعيين ورجعنا قرينا التاريخ من بزاف ديال الزوايا مايمكن لينا نصنفوه إلا مجرم حرب، ويني بحكم طبيعة لعرب المتجذرة في تقديس الأسلاف وبحال هاد الرموز، والطريقة باش عاودو لينا عليهم في لمدرسة وفي كتب آل سعود ديال درهم، صعيب جدا أنك تصدق بأنهم ايلا دواعش الامس يسيرون على دربهم هاد دواعش اليوم للي ربما را عايشين وسطنا ،او بالاحرى حنا عايشين وسطهم او مجرد ضياف عندهم لأنه فين غتلقى أي واحد مهما كان إدعائه للإعتدال وكيأمن بفكرة وجوب تطبيق الشريعة وقيام الخلافة في القرن الواحد والعشرين بحال جماعة العدل والاحسان المحظورة لي كتعتبر أكبر تكتل بشري يدعو لقيام الخلافة فلمغرب أشنو غادي توقع منهم مثلا فين غادي يطيح بين يدهم السلاح … غيطبقو الشريعة بالدقة المراكشية مثلا ؟ وقس على ذلك حتى بالنسبة لأي واحد كيفما كان إنتمائه كيقرا كتب إبن تيمية وكيتصنت لشيوخ لفضائيات ديال السعودية، للي بالمناسبة داعش ليس سوى الجالية ديالهم المقيمة بأرجاء العالم ولي عندهم قواسم مشتركة في الفكر مانقدروش نحصروها سوى أن الاولى كتمارس الدعششة بطريقة بيروقراطية ،والاخرين بطرق عشوائية ، ولكنهم في معظم الاحوال ناس مشحونين بقوة إيمان و قراو علوم الشريعة والفقه والسيرة النبوية تا حفاو دماغهم وحافظيم القران الكريم وصحيح البخاري ومسلم ،وفتاوي إبن تيمية ،وناس لي ذاقو حلاوة الايمان ،وكيديرو خدمتهم باش يديوها لهيه مجموعة. ،وماشي بحال لي كيجي مسكين حدو تبت يدا أبي لهب وتب وبغا يوريهم الاسلام الصحيح…. هادي هي جي من اللور وضربو في الثور