أصيبت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان بنوبة غضب من زوجها مغني الراب الشهير كاني ويست بعد حرب الكلمات التي شنّها على حبيبته السابقة آمبر روز وزوجها ويز خليفة. وبحسب صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، فإن النجمة المثيرة للجدل طردت زوجها من المنزل، وطلبت من الحراس عدم السماح له بالدخول، إضافة إلى تغييرها الأرقام السرية لأقفال المنزل. وكان كاني ويست قد شنّ حرباً على وز خليفة منذ أيام على توتير، حتى وصل به الحد إلى شتم ابنه وزوجته آمبر روز، التي كانت حبيبته قبل زوجته الحالية كيم. وبدورها تدخلت آمبر وفضحت كاني ويست على الملأ، بكشفها سر عن علاقتهما الجنسية السابقة. فلم يكن أمام كيم سوى طرد زوجها من المنزل، عقاباً له على تلك المهزلة، التي يبدو أنها سوّدت وجهها. كما حاولت كيم امتصاص غضب آمبر بنشرها صورة لها معها، معلقة أنهما صديقتان، وأن الحادثة لن تؤثر على علاقتهما. وأشارت الصحيفة إلى أن كيم تفكر جدياً بطلاقها من كانيه ويست ، وذلك بحسب بعض المقربين منها، الذين قالوا أن تصرفات كانيه تعدت الحدود.