وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد 28 و29 نونبر 2015، على مجموعة من العناوين البارزة. 70 في المائة من حاملي فيروس السيدا لا علم لهم بإصابتهم ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أن أربع جمعيات مغاربية تنظم، الثلاثاء المقبل، الذي يوافق اليوم العالمي لمحاربة السيدا، حملة للكشف عن الداء في 20 مدينة مغربية، فضلا عن مدن في الجزائر وتونس وموريتانيان وتمثل المغرب، في هذه المبادرة المغاربية الأولى من نوعها، جمعية محاربة السيدا إلى جانب الجمعية التونسية لمحاربة الأمراض المنقولة جنسيا والسيدا، والجمعية الجزائرية للوقاية من السيدا، وجمعية نجدة للمثقفين النظراء الموريتانية.
وفي هذا الإطار، أوضح مولاي أحمد الدريدي، المنسق العام لجمعية محاربة السيدا، في تصريح للجريدة أن من أهداف هذه المبادرة كسر مجموعة من التحديات التي توتجه المنطقة، وعلى رأسها "ضعف عدد الأشخاص حاملي الفيروس في المنطقة الذين أجروا التحليل وعلموا بحملهم الفيروس.
وجاء في باقي العناوين "النقابات تنزل إلى الشارع الأحد والغاضبون من بنكيران يلتحقون بها"، و"إرهابيو باريس كانوا مراقبين منذ يونيو"، و"الوصفة المغربية بمحاربة داعش"، و"خمس سنوات سجنا للجنرال حسان بعد محاكمة في جلسة مغلقة"، و"عيوش وأبيضار أمام ابتدائية مراكش يوم الاثنين المقبل"، و"الرميد وحصاد في موقف حرج"، و"مناورات بريطانية في المغرب"، و"هل يستفيد المغرب من الاصطدام التركي الروسي"، و"إسقاط المتابعة عن مستشار آخر من البيجيدي في ملف الفساد الانتخابي".
اعتقال مثليين يمارسون الجنس الجماعي
وأفادت "الصباح" أن عملية اقتفاء هاتف ذكي مسروق عبر تقنية تحديد الأمكنة عن بعد، (جي بي إس)، بفك لغز جرائم سرقة بالعنف نفذتها عصابة إجرامية، جل أفرادها مثليون، إذ أسفر اقتحام المخبأ الذي كان به الجناة، عن ضبطهم عراة، بعد أن كانوا في حصلة لما يطلق عليه، الجنس الجماعي". المتهمون المحالون، أمس الجمعة، على الوكيل العام لدى استئنافية البيضاء، ضمنهم فتاة، كانت تساعدهم في عمليات السرقة التي ينفذونها في الفضاءات العمومية، كما كانت على معرفة بميولاتهم الجنسية غير الطبيعية، بل إن أحد الجناة يعد في الآن نفسه عشيقا لها.
وجاء في باقي العناوين "داعشية فاس خططت لتفجيرات بحزام ناسف"، و"عبدة الشيطان وراء الرأس المقطوع"، و"الرميد يهاجم القضاة"، و"إيقاف موظف ينصب باسم القصر"، و"أمراء العطش يفرضون دستورهم بضواحي البيضاء"، و"بنكيران يقدم وصفته لإصلاح التقاعد"، و"التعدد الديني.. وهم التعايش".
من جهتها، طرقت "الأحداث المغربية" لمجموعة من المواضيع المهمة، نذكر أبرز عناوينها "أمن مكناس يفك لغز الجثة المقطوعة الرأس"، و"العثور على مسدسين بالقنيطرة"، و"قصة ربيعة برلمانية البيجيدي التي منعت شباب خريبكة من الغناء"، و"الجزائر تدين مسؤولا بمخابراتها وسط جدل الصراع على الحكم"، و"فرنسا تؤبن ضحايا مجزرو باريس الإرهابية"، و"كوثر.. هل تم تحويل خياطة فاس الداعشية إلى مشروع انتحارية؟"، و"المغرب يعلن الحرب على السرطان"، و"أبو هاجر المغربي.. الكتيبة الإعلامية لداعش تتلقى رواتب أعلى من أجور المقاتلين".