هادي سابع ضحية طاح عندنا هنا فهاد العامين، هكذا لخص أحد الحاضرين في حادثة القطار التي وقعت قبل قليل وأودت بحياة أم ، بمنطقة ترقاع بمدينة الناظور بينما يرقد طفلها بين الحياة والموت في الانعاش، حيث يشق القطار منطقة ترقاع السكنية إلى نصفين دون أن يكون هناك سور يطوق كامل المنطقة أو قنطرة ليجتاز المواطنين السكة. ذات الشخص أكد ل"كود" أن الوفيات لن تتوقف في هذا المكان، حقاش التران ملي كايكون جاي مكنشوفوهش مكايبانش لينا وحنا خاصنا نقطعو الطريق، مابغاوش يديرون لينا قنطرة وسور باش ينقذو أرواح الناس. حسب ذات المصدر فقد أصبحت هذه المنطقة ملعونة، وفي كل مرة يحصد القطار ضحيته أما اليوم فقد حصد أما وأرسل طفلها الصغير للانعاش حيث يرقد ين الحياة والموت.