بلغ ثمن أضحية العيد في بعض الأسواق 7500 درهم، ويبقى الرقم مرشح للارتفاع، خاصة بعد أن يتوصل الموظفون برواتبهم، بعد غد الثلاثاء، إذ ينتظر تزايد الطلب على "الحولي". وسارت أثمنة العيد في العديد من الأسواق عكس توقعات المقتنين المبنية على أرقام وزارة الفلاحة التي تحدثت عن أن العرض سيكون أكثر من الطلب.
ويراهن "الكسابة" و"الشناقة" على، بعد غد الثلاثاء، الذي سيتوصل فيه موظفو المؤسسات العمومية والجماعات المحلية بالراتب الشهري من أجل تحقيق رقم مبيعات جيد.