وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد 19 و20 شتنبر 2015، على مجموعة من العناوين البارزة. إعفاء ولاة وعمال قبل الدخول البرلماني
ونبدأ مع "الصباح" التي علمت من مصدر في وزارة الداخلية، أن لائحة بأسماء ولاة وعمال جدد باتت جاهزة، وأن محمد حصاد، وزير الداخلية، والشرقي اضريس، الوزير المنتدب في الداخلية، ومولاي إدريس الجوهري، الوالي مدير الشؤون العامة، هم من أشرفوا على وضعها وهندستها، بناء على معايير جديدة، أبرزها معيار الكفاءة والمردودية والتنقيط المستمر.
ويرتقب الإعلان عن أسماء الولاة والعمال الجدد، قبل الدخول البرلماني المقبل في الجمعة الثاني من أكتوبر، بعدما يكونون قد أشرفوا على المسلسل الانتخابي برمته.
وجاء في باقي العناوين "حصاد: شباط ابتز الدولة"، و"ملف: عبيد الكوكايين"، و"التحقيق مع أمنيين ابتزوا زعيم عصابة"، و"فيلق الشرف يحرج ''كتيبة'' مزاعم التعذيب"، و"ربورتاج: عيد الأضحى.. الضربة القاضية"، و"الزاكي يعيد متولي ومستور إلى المنتخب".
الملك يترجل من سيارته ليحادث شيخا يحمل أثقالا
وكتبت "الأحداث المغربية" أن جولة الملك، مساء أول أمس الخميس، لم تكن عادية كباقي الأيام الأخرى، حينما كان يمر بسيارته المكشوفة بلونها الذهبي، تلاحقه تصفيقات وتبريكات بعض الواقفين صدفة على جنبات الطريق، فبمجرد انتهاء المراسيم الرسمية لانطلاق عملية المليون محفظة، حتى بدأت جولته الخاصة، انطلاقا من مدارة الملايين، حيث كانت تنتظره السيارة المكشوفة.
لم تكن عملية تغيير السيارات سريعة، فقد تجمع الكثيرون للسلام وتحية جلالة الملك، مما جعله يقف ويحييهم بدوره ويبادلهم السلام، قبل أن يمتطي السيارة، وبمجرد انطلاقه لبضعة أمتار من مدارة مرجان، سينتبه لشيخ في السبعينيات من العمر، كان بلباس بسيط جدل، ويحمل أثقالا تزيد من تعبه وتدفع للشفقة عليه، أمر سيجعل جلالته يتوقف ويترجل من سيارته، ليوقفه ويسأله عن سبب حمله لتلك الأثقال، وعن عمله، وهنا ستكون المفاجأة.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة "فرنسا تعود إلى المغرب"، و"شباط هدد بإثارة الفوضى في فاس إذا لم تتدخل الدولة ليفوز برئاسة الجهة"، و"التحقيق مع أمنيين متهمين بسرقة مبلغ مالي من مبحوث عنه وطنيا"، و"إبعاد الجنرال مصمم عن فريق الجيش الملكي"، و"المغرب/فرنسا: عن أهمية البعد الإنساني".