أقدمت موظفة جماعية في بلدية آسفي، أول أمس الأربعاء، على وضع حد لحياتها شنقا وسط بيت أسرتها في حي سعيدة، وكشفت معطيات ذات صلة أن الموظفة مرية العامري 46 سنة، متزوجة وأم لثلاثة أطفال، أقدمت على الانتحار، مستغلة غياب زوجها، الذي غادر البيت صباحا مرفقا بأطفاله. من جهة أخرى، أقدم شاب عاطل عن العمل في آسفي على إضرام النار في جسده بداخل منزل والديه في حي لمياء. (تفاصيل أخرى في "المساء" عدد الجمعة 20 شتنبر 2013)