لم تبدأ بعد أشغال اللقاء الأول للمجلس الوطني للحركة الشعبية بسبب تأخر امحند العنصر. وبدا جليا تحكم المرأة القوية في الحركة الشعبية حليمة العسالي، "نسيبة" وزير الشباب والرياضة المقال، في الشبيبة إلى جانب أوزين.
وانتفض أحد المشاركين في وجهها متهما إياها بالتحكم الواضح في كل شيء بالحزب لما خاطبها بصوت مرتفع "نتي باغا تحكمي فكلشي، هادشي بزاف".
وتنزل العسالي وصهرها أوزين لهندسة التنظيم الشبيبي لدعم صهر أوزين خطيب اخته فكري لتنصيبه على رأس الشبيبة الحركية.
وعبر عدد من المؤتمرين، ل "كود"، عن امتعاضهم من الطريقة التي يتم بها تدبير الأمور، وصرحت إحدى عضوات المجلس الوطني "مكاينش الديمقراطية".