قالت وسائل إعلام أمريكية أن المغربي يونس الشقوري سيكون من بين الاشخاص الذين سيفرج عنهم في أجل شهر واحد بعد توقيع المكلف بالدفاع الامريكية بالاضافة إلى موافقة الكونغريس. واضافت ذات المصادر أن يونس الشقوري وهو معتقل سنة 2002 بسبب الارهاب في غوانتنامو، سيتم الافراج عنه رفقة مواطن موريتاني، في الوقت الذي سيبقى زميله المغربي عبد اللطيف ناصر في ذات السجن إلى أجل غير مسمى لكونه لازال خطرا على الامن الدولي.