بدأت الأميرة ماري زوجة ولي عهد الدنمارك، زيارتها الرسمية إلى المغرب حيث وصلت أمس إلى العاصمة الرباط. وقد قامت الأميرة بزيارة إلى ضريح الحسن الثاني وكانت علامات الإعجاب بادية عليها بكل ما رأته وكانت الابتسامة لا تفارق محياها.
يأتي الغرض من زيارة الأميرة بسبب التركيز على حقوق المرأة هناك، وزيارة الملاجئ الأخرى حيث تستطيع مساعدة النساء المعنفات والمضي قدما في حياتهن.
يذكر أن الأميرة ماري استرالية الأصل التقاها ولي العهد الدنماركي خلال الألعاب الألمبية لعام 2000 التي أقيمت بسيدني وتزوجا فيما بعد ورزق بأربعة أطفال