يسود في موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" سخط عارم بخصوص قرار العفو عن الإسباني دانييل كالفان، المحكوم بثلاثين سنة سجنا نافذة بعد متابعته باغتصاب قاصرات، في المغرب. وفجر هذا القرار طاقات السخرية والاحتجاج لدى المغاربة، الذي أكد بعضهم في تعليقاته أنه "سيبعث بطاقة هويته إلى وزارة الداخلية لأنه لم يعد في حاجة إليها". كما كتب آخرون تعليقا ساخرا "قريبا في المغرب.. نعس ولا نجيب ليك دانيال".