فجر سكان حي القنارية بالمدينة العتيقة لمراكش، أمس الأربعاء، فضيحة من العيار الثقيل بالمدينة. وجاء ذلك بعد أن تقدموا محمد فوزي، والي الجهة، ووكيل الملك بالمحكمة الابتدائية، بشكاية ضد أجانب مرفوقة بصور جنسية فاضحة.
وتضمنت الشكاية أن مجموعة من الأجانب القاطنين ببعض دروب حي القنارية يمارسون شذوذهم الجنسي بين الدروب الضيقة للحي، وداخل الرياضات المملوكة لهم، حيث يقيمون حفلات جنسية صاخبة، ويمارسون الجنس بشكل جماعي، ويقومون بتصوير وقائعه عبر أفلام بورنوغرافية.
تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد الجمعة (19 يوليوز 2013)