حكم قاس اصدرته ابتدائية الرباط ضد الناشط في حركة عشرين فبراير واحد مؤسسيه أسامة الخليفي، اذ حكمت، وفق ما علمته "كود"، عليه بأربع سنوات نافذا. وكان أسامة لخليفي توبع بثلاث تهم "هتك عرض قاصر يقل عمره عن 18 سنة دون عنف" و"السكر العلني البين" و"انتحال صفة". المثير في هذا الحكم ان أقصى ما كان يمكن ان يحكم عليه هو ثلاث سنوات كما انه كان يمكن ان يغادر السجن لو تنازلت عائلة القاصر عن المتابعة. وكان والد اسامة خليفي نفى التهم الموجهة اليه واتهم جهات بتلفيقها