كما قصبة أكادير أوفلا المطلة على عاصمة سوس بتاريخها العريق, تصدر قريبا الأغنية الجديدة لمجموعة رباب فيزيون"أكادير أوفلا" بتقنياتها المعاصرة . ارتأت مجموعة رباب فيزيون بعد ألبومها الأخير "الفيشطا" تقديم جديدها لمحبيها و لكل عشاق الأغنيةالأمازيغية المعاصرة بمناسبة رأس السنة الأمازيغية . "أكادير أوفلا"، كما سمعتها "كود"، أغنية تتحدث كلماتها عن مدينة أكادير التي استعادت أنفاسها بقوة و إرادة ساكنتها بعد الزلزال الذي ألم بها قبل خمسين سنة من الآن ,وتحمل الأغنية في طياتها معاني متعددة تصف فيها عاصمة سوس..رمز الشهادة و التسامح. وتقنيا مزجت مجموعة رباب فيزيون"في أغنيتها أكادير أوفلا بين الأغنية الأمازيغية المرتكزة على آلة الرباب التقليدية و بين تقنية التكنوهاوس الشبابية,كما تتضمن الأغنية إيقاعات للدقة المراكشية و أحواش تافراوت