بدا لافتا أثناء الجلسة الافتتاحية أن سوء التنظيم الذي رافق المؤتمر التاسع للاتحاد كان هو سمة المؤتمر التاسع خلافا لمؤتمري الاستقلال والعدالة والتنمية. ضيوف المؤتمر من الشخصيات الوطنية وضيوف الاتحاد الاشتراكي من الاحزاب الاشتراكية وجدت صعوبة كبيرة في إيجاد مكان يجلسون فيه بعدما كانت المقاعد مملوءة عن آخرها من طرف مؤتمرين إتحاديين . تهميش الصحفيين ونسيان اللجنة التنظيمية لتخصيص مكان لهم جعل يعض الزملاء في منابر مختلفة يجلسون على الارض أو يشتغلون واقفين، رغم تنبيههم لمسؤولي حزب الوردة