سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الخادمة والوالية زينب العدوي وتفاهة المناضلين: السرقة سرقة، سواء مليار سواء درهم، ولي مدات يدها على قطعة لحم،(واخا كنشك فرواية قطعة لحم، حيث راه دار الوالية هاديك ماشي برتوش محمد سقراط وهاد الناس كيعتبرو سرقة الميسورين والدولة واجب اخلاقي
يقدر يوصل الفقر النضالي بمناضلي أنقذوا الدلافين لدرجة أنه يعتابرو اعتقال بزينيز، على أنه اعتقال مناضل كبير كان يقض مضجع النظام بستاتوواته، ولكن باش يوصل بيهم الهبل الفكري والهذيان الأخلاقي لدرجة أنهم يدافعو على شفارة فهذا ما لايمكن تقبله أو استساغه، ويعادو يغنيو نغس الديسك ديال أن المخزن كيشد غي الدراوش، وكيخلي الشفارة الكبار. طبعا مناضلي أنقذوا الدلافين راه ماشي بالضرورة فصيل البودكاستورات، والنباتيين، والمشعكين، وصحاب نتلاقاو نديرو قهيوة، والناشطين الفايسبوكيين،وصحاب فري كوريط، بل هاد الفكر كيشمل العديد من الناس لي يمكن اعتبارهم بعقولهم، وفشتى المرجعيات العقائدية والفكرية، وكاينين فشتى المهن، تريسيانات، صحفيين، كتاب رأي، شعراء، وفنانة بصفة عامة، الناس لي كيعتابرو راسهم عايقين بالقالب، وباغين ينورو المجتمع، ويخليوهم يتغلبو على القالب، طبعا هادشي كلو من مخلفات اليسار البائس، لي كيحاولو يردو من أي شخص قال كلمة ضد النظام إيقونة للنضال ورمز مقدس، أما الى دوز شي سيمانة ديال الحبس فراه كيدخل فمجال المعصومين عن الخطأ، وكيوليو يعتابروهم الناطقين بلسانهم. أنا مكنقراش ليهم حيث كينورو الرأي العام، وكيفضحو الفساد والمفسدين، وكيقولو داكشي لي مكيتجرؤوش لخريين على قوله، وحيث حاملين معاهم هم تنويري وتوعوي، وفمقالاتهم كتحس بحرقة تأكلهم على أوضاع البلاد المأساوية(في نظرهم)، مكنقراش ليهم حيث أنا مع الفساد(علاقة خارج اطار الزواج)، مكنقراش ليهم حيث الضو كيضرني فراسي وكيعجبني الظلام، مكنقراش ليهم حيث أنانيتي كتمنعني من تبني أو الإهتمام بقضايا أخرى غير قضيتي(كنقلب على الكرا)، مكنقراش ليهم حيث مكنحسش بالملل الكافي فحياتي لي يخليني نتلاهى بمشاكل أكبر مني وأعصى على فهمي. صدمني ماشي صدمني شي ناس كيدافعو على شفارة، خانت الثقة ديال مشغلتها وسرقات من قلب دارها. المناضلون كالو سرقات من أجل سد جوع أسرتها، أعوذ بالله آش هاد الهدرة، علاه باقي فالمغرب لي كيسرق من أجل سد الجوع، ياك هي خدامة وكتخلص إذن لا مبرر لها للسرقة، السيدة كانت كتخلص 3200 درهم فالشهر، والوالية خدات ليها حولي ديال العيد، ماشي غي قطعة لحم، ومع ذلك تجرآت ومدات يديها على صاحبة نعمتها، حيث هي من بوزبال والقطيع والرعاع، وسكان لقوادس خلاها موحماد مول الحانوت، فراه بالنسبة ليها سرقة الميسورين واجب أخلاقي، حيث عندهم مايتسرق، وحيث من باب إستغلال الفرص، فراه ماخاصهاش تضيع فرصة سرقة ما توفر أمامها، بالإظافة ألى أن السرقة بلية وولف، والسيدة ماشي أول مرة كاتديرها، ولي مكيمدش يدو، راه مكيمدهاش واخا يموت بالجوع، علما أنه عمرنا سمعنا شي واحد مات بالجوع فالمغرب الحمد الله(وهادا ماشي بسباب القيادة الرشيدة أو الحكومة ولكن حيث لمغاربة ولاد الخير والكرم). السرقة سرقة، سواء مليار سواء درهم، ولي مدات يدها على قطعة لحم،(واخا كنشك فرواية قطعة لحم، حيث راه دار الوالية هاديك ماشي برتوش محمد سقراط، راه شي جيكو هادا، أو شي ضلعة كاملة مكمولة، أو شي كتف ديال شي صردي)، راه تمدها على مال الدولة الى لقاتو حداها، والى لقات الجهد والقوة الكافية وعدم وجود قانون كيحمي الناس من بعضياتها راه تذبح الوالية وتستولي على دارها(داعش كمثال). عمري توقعت أن الهم التنويري ومحاربة الفساد والمفسدين وطواحين الهواء والماء ديال الفايسبوك وغيرو يقدرو يخليو الواحد يدافع على جريمة نكراء بحال هادي، يدافع على السرقة بدافع سد الرمق، راه مكاينش الفرق أعمو بين وحدة سرقات من مكان العمل ديالها ماتسد به جوعها(علما أن الأخت كانت باغا تتبنن، أما كون سرقات الخبز الى كان فيها الجوع بصح) وبين مسؤول كيسرق من مال الدولة باش يشري يخت أو فيلا، راه كلها احتياجات انسانية، والسرقة راه سرقة. القانون لاش كاين، باش يحمينا من بعضياتنا فالأول وباش يحمي موالين لفلوس من الهايش مايش، إلى جينا نخرقو القانون وندافعو على خرقه بدعوى سد الرمق، فراه خاص نخويو الحبس من لي فيه، حيث أغلبهم داخلين غي على سد الرمق، وخاص الى وقف عليك شي واحد بجنوية وخداليك ديالك وحنكك فوجهك والى معاك صاحبتك أو مرتك وغتاصبها، فراه خاص ماتشكاش وماتديكلاريش، حيث راه مسكين خداليك ديالك من أجل سد جوع أسرته، وغتاصبليك رفيقتك من أجل اشباع رغبته الجنسية لي هي رغبة طبيعية وموازية للإحساس بالجوع، وحتى سقيريط راه باع لحشيش مسيكين غي من أجل سد الجوع، بهاد المنطق خاص ندعي الدولة تعوضني على عام ونص ديال الحبس، حيث سد الجوع مبرر كافي لعدم تحمل مسؤولية خرقي للقانون. واراه بلاد القانون هادي أولاد لق....... عن أمين البارودي بالتصرف