يبدوا أن الشيخ محمد الفيزازي يقدم على الشيء ويتراجع عنه، وبدل أن يقدم الفيزازي إعتذاره للامازيغ المغاربة على ما وصفهم به، خرج في تصريح يؤكد أنه لم يقم يوما بسب الامازيغ أو وصفهم بأي نعت قبيح وأنه متزوج منهم ولا يمكن له وهو من عاشرهم أن يصبهم وهم أصحاب أرض. الفيزازي كان في وقت سابق قد قام بسب الامازيغ وإعتبرهم ملاحدة وحثالة، وذلك على صفحته وهو ما جر عليه إنتقادات لاذعة على صفحته الفايسبوكية ومواقع إخبارية مغربية، الامر الذي جعله يخرج في تصريح جديد يكذب أنه قام يوما بالتفوه بكلام ساقط في حق الامازيغ، بل وزاد بسب من إعتبرهم روجوا للاكاذيب في حقه من أجل زرع الفتنة. الغريب هو أن الشيخ الفيزازي لي كيقول أنه عمرو سب الامازيغ مشى ومسح المنشور لي سب فيه الامازيغ من أجل إزالة التغريدة التي تدينه، ولكن للاسف بالنسبة للشيخ أن المنشور موجود ومتداول كصورة بعد إلتقاطه من صفحة الفيزازي