لم تعد الولاءات لأبو بكر البغدادي، زعيم "داعش" غير معلنة. فعدد من المتعاطفين داخل المغرب مع التنظيم بدأوا يظهرون للعلن من خلال نشر جميع الأخبار و"غزوات داعش" على مواقع التواصل الاجتماعي. ويدافع هؤلاء، الذي يقطنون في مدن مختلفة بالمملكة منها الدارالبيضاء، عن التنظيم باستماتة ويحاولون تلميع صورته بأي طريقة.