نجا أسامة الخليفي، العضو السابق في حركة 20 فبراير وعضو حزب الأصالة والمعاصرة، من الموت المحقق بعد أن صدمته سيارة وهو في طريقه إلى منزله بسلا، الخليفي نقل بعد الحادثة وهو في حالة حرجة إلى المستشفى ليتلقى العلاجات الأولية، قبل أن يغادره صباح اليوم، مكذبا ل "كود" خبر وفاته التي تناقله أصدقاؤه وخصومه بالمواقع الاجتماعية. وفي موضوع آخر، أجلت المحكمة النظر في قضية أسامة الخليفي إلى غاية (6 يونيو 2012)، ويتابع الخليفي بتهمة "السكر العلني وإهانة رجل شرطة".