سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
صحف أسبوعية. علاقة بنصالح بالطائرات والدراجات الكبيرة وطرائف الحسن الثاني مع التلفزيون وتعويض والي البيضاء بزليخة الناصري وعقد المغاربة النفسية والاجتماعية
نبدأ جولتنا الأسبوعية في الصحف الأسبوعية والمجلات ب"الأيام"، فقد اختارت "الحياة الأخرى لمريم بنصالح" المرشحة لرئاسة الباطرونا في انتخابات 16 ماي، وركزت "الأيام" على الجانب الشخصي لمرأة الأعمال مؤكدة أنها "تقود الطائرة والدراجات النارية الضخمة"، وأجرت الأسبوعية حوارا مع الممثلة المعروفة أمينة رشيد لكون بنصالح زوجة ابنها، وقالت عنها "زوجة ابني تستمع للموسيقى الكلاسيكية وتحب القفطان والشهيوات المغربية". الموضوع الثاني كان حوارا أجرته "الأيام" مع أمين عام الجامعة العربية قال فيه "قضية الصحراء مكانها الأممالمتحدة وتقرير المصير لا يعني الاستقلال". مواضيع أخرى منها سيارات المشاهير وثرواتهم منهم أحلام وصفاء أبو السعود وشريهان وراشد الماجد، و"العبودية في الإسلام" الذي ركز على أن "موسى بن نصير" الذي استقدم 30 ألف أمة عذراء والخليفة المتوكل كادت له أربعة آلاف جارية وطأهن جميعا" وحوار مع عمدة أكادير طارق القباج الذي قال فيه "مغضوب علي؟ ممكن". أسبوعية "الوطن الآن" خصت مدينة الدارالبيضاء غلافها، واختارت العنوان الثاني "لماذا لا يتم تعويض الوالي حلب بالمرأة الحديدية زوليخة" والسبب "حتى لا تنفجر الحكومة بسبب وثائق التعمير بالبيضاء والخوف من استقالة بنعبد الله"، موضوع آخر ركزت على مقاهي الشيشة من خلال ركزت على "حرب الشيشة" التي "تندلع" بين "أرباب المقاهي وجمعيات المجتمع المدني"، كما ركزت على "كيف تسلط سرطان البارصا والريال على رئة المغاربة". واختارت "المشعل" الحديث عن التلفزيون من خلال التاريخ، إذ تحدثت عن "عجائب وطرائف ملك مع التلفزيون" وأوضحت أنه كان يقطع البث المباشر لعدة أسباب منها "مسرحية تلفزيونية تغضب الملك وتدخل فنانا إلى السجن" و"قصة الحسن الثاني وصحافية الميني جيب" و"عندما سخر من اللباس الأزرق للصحافيين الذين شبههم ببوطاغاز". الموضوع الثاني للأسبوعية ركزت على "الجنس عند العرب والمسلمين القدامى" وعرضت "قصة تنازل النبية المفترية عن نبوتها لمسليمة الكذاب على فراش الجنس" وأوضحت أن الجنس كان "أكثر حرية خلال العصور الإسلامية الأولى مما هو عليه اليوم" وقدمت بعض مما هو المحمود عند النساء "واقفة النهود وضيقة الفرج وسخون تكاد تخرج منه النار" والمحمود من الرجال "طويل الأير ليبلغ قعر الفرج فيسده سدا" و"سريع الإفاقة بطيء الهراقة". مجلة "تيل كيل" خصصت غلافها ل"عقد المغاربة" وأكدت أننا "عاجزين على قول "أحبك" ولنا علاقة غامضة مع لفلوس، وأننا أبطال في لعياقة ونهتم بشكل كبير بالمظهر، ونعاني نقصا من غنانا اللغوي". الملف ركز على علاقة المغرب بالسلطة والقيم الدينية والاجتماعية وأمور كثيرة مرتبطة بعقدنا. كما تضمن العدد الأخير من المجلة للتلفزيون والإشهار ومواضيع اجتماعية وسياسية كثيرة.