افاد موقع" ماگريب انتليجانس" ان المؤثرة صوفيا بن لمان وكيلة سرية عند الجزائر وبرگاگة ديالهم. واوضح ان صوفيا دخلات لعالم السياسة فالاول لمركز التحقيق، CPMI ، بفضل العقيد لطفي من الجيش الرئيسي، بن عكنون، وهو قاعدة مهمة للأمن العسكري الجزائري. ومن تما ولات من اكبر برگاگة داخل "الأجهزة" الجزائرية، كتسلل لنشطاء الحراك فمدينة ليون ففرنسا، وكتجسس على الحراگة وكتعلم الأجهزة الجزائرية بتجمعات الناشطين الجزائريين المقامة ففرنسا. وفعام 2020، غدوز بن لمان تخدم مباشرة لصالح المخابرات الخارجية الجزائرية من بعد ما دخلها عبد العزيز المعروف باسم معزوز، القنصل العام الحالي من الجزائر إلى ليون، ومن تما ولات عندها مهمة اللي هي تعبئة الجزائريين ففرنسا ضد المعارضين المنفيين وإهانة ليل نهار لأكثر معارضي السلطة الجزائرية شهرة. وفمقابل خدماتها، المخابرات الخارجية الجزائرية دارو لبن لمان تسوية لوضعها الشخصي فمواجهة السلطات الجزائرية، و إسقاط جميع الإجراءات القانونية ضدها، ورفعت الإجراءات التقييدية عنها فالمطارات الجزائرية، بل وتم تقديم مكافأة مالية لها 1500 يورو. و العقيد معيوف عبد العزيز تولى مسؤولية تسوية الديون المصرفية لصوفيا بن لمان اللي ماكانش عندها باش تخلصهم. وف 2022، تم سقوط عدد من الضباط متورطين بتهمة زعزعة استقرار تبون، النظام من الداخل عن طريق اختلاس صلاحياتهم داخل الأمن العسكري والاستخبارات الخارجية الجزائرية، خلا صناع القرار عاوتاني يحطو صوفيا فتشكيلة جديدة ويعطيوها خدمة اخرى فالاستخبارات الأجنبية لتعزيز الدعاية المناهضة للمغرب من خلال محاولة تنظيم مسيرات متتالية ففرنسا ضد "نفوذ المخزن وتهديداته ضد الجزائر". إجراءات باءت بالفشل فشلا ذريعا فغياب استصدار تراخيص من مديريات الشرطة الفرنسية. لكن صوفيا محبساتش وحاولات شن عدة عمليات إعلامية تغذيها الإهانات وانتهاكات الحياة الخاصة، وتدعو إلى الكراهية للدفاع عن قضية السلطة الجزائرية ضد خصومها، وترقى هذا "المغرب المكروه" إلى مرتبة العدو المطلق. واليوم، بعد فضيحة تصريحاتها العنصرية فكوت ديفوار، أصبحت صوفيا بن لمان "رصاصة ضائعة"، وناقلة فقدت مصداقيتها تماماً وتتسبب فأضرار جسيمة للسلطة الجزائرية, وقريب يوقفوها، وفقًا لمصادر الموقع. Exclusif. L'influençeuse Sofia Benlemmane, « l'agence secret » du pouvoir algérien sur le territoire français