سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المنع كيأدي ديما لظهور العصابات المنظمة والفساد في المحاكم وعند السياسيين حيت صعيب تقاوم الفلوس الباردة، خاص ضروري من التقنين بمراقبة الدولة، أما محدو الحشيش ممنوع قانونيا فراه غادي يتشد المالي يبان السوداني يتشد يبان التشادي وهي غادا الى يوم الدين
ولايات عديدة في أمريكا قننات إستعمال القنب الهندي للترفيه، والنتيجة هي ولايات بلا بزنازة والجريمة قلالت والعائدات الضريبية وفرص العمل القانونية والحركة الاقتصادية تزادت والصحاب التبزنيز وتبييض الأموال قلالوا، المغرب واحد من أكبر منتجي هاد المادة في العالم كيشوف أفراد وعصابات كيديرو الملايير من هاد التجارة ومع ذلك مخليهم يخدموا على خاطرهم حتى يتشدوا ، وفاش كيتشدوا كيبانوا وحدين خرين وهكذا دواليك، من حملة ربعة وتسعين فاش تشد حميدو الذيب وباقي البزنازة آشنو وقع في البلاد واش تم القضاء على التجارة الدولية للمخدرات طبعا لا، بل ظهرو زعماء وبزنازة خريين أكثر شراسة ودهاء وخربوها تصدير، وبانوا تقنيات وأجهزة كتعاون كثر ومتفوقة ويصعب رصدها، و ولاو يوزعوا فلوسهم على عدة بلادن وملاذات ضريبية، حتى فاش كيتشدو مكتصور الدولة منهم والو كتلقى عندو فيلا وجوج طوموبيلات وقهوة وفيرمة، الفلوس الصحيحة شوف فين مغبرها. حاليا في كل عشر سنوات تقريبا كتنوض حملة على البزنازة كيتشدو القدام وكيعوضوهم وحدين خرين وهي غادا الكون لا يقبل الفراغ مابقى غير التبزنيز، بينما الحل ساهل وبسيط عوض توفير الظروف المناسبة لظهور البزنازة والمافيات وهي عبر المنع، الأجذر هو الإباحة والتقنين، وتولي الزطلة والكيف تباع بالقانون في البلاد يبيعوها الشركات والموردين الكبار وتدعمها وزارة الفلاحة، ويولي المنتوج مراقب من طرف لونسا ويدارو معارض تجارية في المغرب والعالم لتسويق المنتوج واخا راه ممحتاجش للتسويق المنتوج بايع راسو ومعروف في العالم كامل بالجودة الرفيعة، الحمد لله المافيات والمهربين دارو سمعة زوينة للمنتوج . أن الحشيش يكون غير قانوني في المغرب فراه الدولة كتوفر الأرضية الهصبة فين يبانو البزنازة والعصابات والسياسيين الفاسدين للقضاء على هاد المافيات والفاسدين لا يكفي القبض عليهم بل خاص تجفيف العوينة منين كيسقيو والطريقة الوحيدة هي تقنين زراعة وإستهلاك المخدرات للترفيه، كاين نمادج كثيرة في العالم قننات إستهلاك الزطلة ونقص معدل الجريمة ونقارضو العصابات وتزاد الأمان وتحرك السوق وتروجات الفلوس في البلاد، راه منذ منع الكحول في أمريكا في العشرينات، ظهر وبان بالدليل الملموس أن المنع كيأدي ديما لظهور العصابات المنظمة وللفساد في المحاكم وعند السياسيين لعدم قدرتهم على مقاومة غواية الفلوس الباردة، للقضاء على هادشي ضروري من التقنين والإباحة وطلق اللعب بمراقبة الدولة، أما محدو الحشيش ممنوع قانونيا فراه غادي يتشد المالي يبان السوداني يتشد يبان التشادي وهي غادا الى يوم الدين