— لاد بحال المغرب لي فيها مهرجان غير رسمي للزطلة لي هو مهرجان الصويرة ، وفيها مدينة عايشة غير بسياحة الزطلة لي هي الشاون ، ومن أكبر منتجي الزطلة فالعالم ، ومع ذلك باقا الزطلة جريمة فهاد البلاد وكتسيفط للحبس تجارة واستهلاكا ، ومخليين هاد القطاع غير مهيكل ومكتستافد منو الدولة والو ، والبياع مهدد بالسجن والشاري مخلوع ، والجودة متلاعب بها فالعديد من الأحيان ، وهادشي كامل يمكن تفاداه البلاد الى قننات زراعة الكيف واستهلاكها وتسويقها ، راه ملايير هادوك كيضيعو على البلاد وكيتكبوا فجيوب ناس كيخربوا البلاد ( حسب الدولة ) بحال شعو مثلا . تقنين زراعة الكيف مابقاش غير مطلب من أجل الإستفادة من أموال هاد الزراعة ، أو من أجل رفع الظلم الإجتماعي والتهميش على ديك المنطقة المعزولة ، وانما أصبح ضرورة اقتصادية واجتماعية ملحة ، راه جاب للسياحة و الى تقنن غادي يخلق فرص عمل كثيرة ، وتزداهر هاد الزراعة بدعم من الدولة ، ومستقبلا راه الإستهلاك ديالو فأوروبا ماغاديش يبقى مجرم ، كما حدث فعدة بلدان وفولايات أمريكية ، ولي كانت الفوائد ديالو الإقتصادية والإجتماعية كثيرة ، لدرجة حتى معدل حوادث السير ومعدلات الجريمة نخافضات بزاف . بينما حنا لي دولة مقودة عليها ووهب الله لنا هاته النعمة ، مجرمينها ومخلينها كيستافدو من العائدات ديالها المافيات والبزنازة الكبار ، والدراوش كيغرقوا حباسات بسبابها ، ونسبة كبيرة من السجناء عندهم علاقة بالحشيش ، والكثير منهم مكانش خاص يكون تم ، لولا أنهم تزادوا فبلاد فيها كولشي مقلوب ، ومستقبلا البلاد غادي تحتاج تعزز الصادرات ديالها للخارج من أجل جلب العملة الصعبة وحفظ قيمة الدرهم ، وطبعا جزء من الحل كاين وموجود لي هو القنب الهندي ، ولي متعطش ليه السوق الأوروبي ، ولي كيوصلها عبر التهريب وفلوسوا كتمشي لجيوب أفراد يضرون المغرب أكثر مما يفيدونه . زد على ذلك حتى المستهلك المغربي غادي يولي يحس بالآدمية ديالو وهو كيتقدى منتوج محلي مرخص من مكان بيع مرخص بلا مايكون مهدد يوقفوا عليه لحناش يديوليه الطريفة و 50 درهم ، بلا عدة صعوبات كيواجهها المستهلك المغربي ( ماشي كولشي طبعا) .