السفير الإسرائيلي في المغرب خدام كيتواصل مع المغاربة عن قرب، وكيدور ويتسارى ويعرف بالبلاد بالنسبة للسياح الإسرائيليين ويعطي صورة زوينة على المغرب كبلد التسامح ديال بصح وماشي غير على الوراق، ولكن للأسف شائت الأقدار أن يبتلي المغرب بأفراد من العطايا مهبطين السروال وكيدورو يقلبو على أي قضية ضد بلادهم باش يحلو ليها رجليهم، حقا الدولة ساهمات في هادشي بشكل كبير وأساسي، حلات البلاد للحايا شحال هادي تغلغلو فيها، وزرعوا في جيل على قدو هاد القضايا وزرعوا أيضا كره اليهود والصهاينة إخوان القردة والخنازير، في المدرسة فين مايكون شي نشاط ترفيهي أو موازي فراه الموضوع هو القدس، شي جذارية غادي ترسم طبعا الموضوع هو الأقصى، والتصاور كتلقاهم معلقين في الأقسام ديال الأقصى، لدرجة تيقنا بصح أن اليهود ديال العالم كلهم قتالة ذباحة مسؤولين على روح محمد الذرة. وللأسف حتى المعلومات لي كانو كيوصلوا لينا حول اليهود المغاربة كلها غالطة، أنا نيت في صغري ومن خلال آش سمعت في المدرسة فراه اليهود المغاربة جراو عليهم من الأندلس ورجعوا مع المسلمين ومن بعد مشاو بحالهم لإسرائيل، مكنتش عارف أنه كاين يهود شلوح عندهم آلاف السنين هنا، أمازيغ حقيقيين سكان المغرب قبل حتى مايبان عيسى أو محمد، ومكنتش عارف أن اليهودية راه جزء مهم من الهوية والمكون الثقافي ديالنا كمغاربة، وأن اليهود ساهموا في إثراء هاد التنوع، راه النص ديال ماكلتنا أو بالأحرى الشهيوات ديالهم، ودورهم في تطوير الموسيقى المغربية وفي التجارة والإقتصاد البلاد عمرها كانت غادا بلا يهود، حتى سلاطو علينا هاد خوتنا، عاد بغاو يخشيونا في الشرق الأوسط ومشاكله صحة. هاد اليوماين نايضة حملة وطبعا على غرار آجيو نجريو على كورونا بالدعاء فراها بدات من طنجة، ناضو شباب دايرين هاشتاك كيسرحو فيه الكسيبة ديال خاص السفير يرجع بحالو، وشوية تحمسو وحدين قاليك كيعقمو البلايص لي تصور فيهم السفير الإسرائيلي لأنه نجاسة ودنس هاديك الأرض الطاهرة لي كانو كيبولو عليها المسلمين وهوما سكرانين، وتحمسو وحدين خريين مع هاد النوع عزيز عليهم المعاندة في الحزاق، وهاد النوع هو لي يقوليك الصحرا غير ياخدوها آش غادي نديرو بيها المهم هو خوتنا في فلسطين والأقصى ميديوهش ليهود، وهذا حتى هو عايش معانا وحسوب علينا غير من خرزتو أما عقلو راه مع صواريخ القسام، وجيل من ورا جيل والتكليخة كتوارت، حنا نيت في حرب الخليج الأولى كنا كنقولو صدام راه غاجي يدمر إسرائيل بالسكود لي مسميه عى إسم ولادو عدي وقصي واقيلة، وفرحنا فاش قصف إسرائيل بالصواريخ، وكنا مبنجين كنعتابروه آخر الرجال العرب الواقفين، حتى تدخلات ميريكان لي نشر الديمقراطية عاد شفنا فيديوهات تعذيب صدام للشعب ديالو، دابا راه الدولة كتزرع داكشي لي حصدات هاهو جيل مصمك قاعو هنا وعقلو في فلسطين لي تلقاهم عايشين حسن منو غير بفلوس المساعدات، ومع ذلك هاهوما مصرين يبينو بلي المغرب فيه قلال الترابي كثار.