حتى حاجة ماغادي تبقى فابور في فيسبوك وإنستكَرام، وهادشي لي أكداتو بزاف د التقارير لي كتقول أن مجموعة "ميتا" غادي تفرض على بنادم يخلص الفلوس يلا مابغاش يشوف الإشهارات. على حساب ماقالت وكالة "أ ف ب" الفرانساوية، هاد التجربة غادي تبدى فالأول في أوروبا، وغالبا العام الجاي، وغادي يولي بنادم يخلص ما بين 10 و16 أورو باش مايخليش فايسبوك وإنستغرام يشوفو البيانات ديالو ويرسلو ليه الإشهارات. شركة "ميتا" قررات تدير هد القضية بعدما كثرو عليها الهضرة والضغوطات من ميريكان وأوروبا على داكشي ديال حماية الخصوصية والبيانات الشخصية، ولقات ليهم الحل دابا لي هو: إيلا مابغيتيش تعطينا المعلومات ديال حياتك عطينا الفلوس". بلا شك كتسولو دابا، وحنا؟ واش حتى حنا غادي نخلصو؟ الجواب هو أن ميتا مجبداتش حس إفريقيا ولا الدول د العرب حيت ببساطة كاع ممسوقين لداكشي ديال الخصوصية.. المهم هو الفيديوات.