لمشاهد لي شت قدامي لبارح فلاسين تاع النهضة ديال ديك الهستيريا ديال الدريات كينقزو ويتدافعو غي باش يشوفو سعد المجرد كانت مبالغ فيها الى ابعد لحدود ،والعنصر الانثوي هو لي كان طاغي جدا ،وتقريبا كيشكل سبعين فلمية بالمقارنة مع العنصر الذكوري لي صنف كبيير جدا كان من دوك لي كيلبسو قاميجة غوز ،وكيديرو لي باگ لسنانهم وباينة فيهم من مرهفي الاحاسيس ،وكيصرفو عليهم باباواتهم، امافيما يخص ما تبقى من الحضور كان جاي غي باش يضبر على راسو يلا بان ليه شي تيتيز تما، كيفما ايضا كاينات لي جايات من اجل نفس لغرض، لمهم لي نقدرو نقولو على هاد الامبراطوية ديال لي فانز د سعد لمجرد في الغالب كيكونو من ديك النوعية ديال محدودي الذكاء ،لي كتلقاهم مهووسين بهاد الموجة ديال العبط الخليجي والشرقي ،وكيكونو نتاج ديال إنعدام داك الطابع ديال لحروشية لي كانو كيتميزو به جيل التسعينات وما قبلها ، والتسويق المكثف ديال هاد النوع تالاغاني هو لي خرج على الذوق العام ديال عباد الله، لي ولاو كيميلو بزاف لداكشي لخفيف ولي في متناول الجميع على مستوى لي باغول ،لي عادة كيركزو على داكشي ديال التصاحيب ،والاكراهات ديالو ،وبلا الدري ماخص الدرية تحكم فيه ،وداكشي ديال عزة نفسي مابتسمح لي ،مهم شي حاجة ليست بعسيرة لفهم ،وتدغدغ محاسيس من يعانون من الجفاف العاطفي…. ثم زيد عليه هادشي تا ديك نزعة التكلمين ايلا تبناوها بوزبال را هي لي خلات عاود هاد لحزاق لي ولينا كنشوفو فيه كيزيد ويتفاقم في المجتمع المغربي،بنادم بغا غي يشطح وينشط والحافيظ الله ، ولي كيزيد يزكي هادشي لي قلنا هو منين مثلا طلع لبشير عبدو وما ادراك ما لبشير عبدو للاسين كان التجاوب ديال الجمهور غاية في لبرودة وناقص بزاف ،حيتاش للاسف معظم لي كانو حاضرين عارفينو غا كأب لسعد ، لي تاهوا كصوت مابيهش ،وعندو امكانيات لابأس بها ،ولكن اختار انه يغني داكشي لي بغا لبيبليك لأغراض تجارية لي غادي تجيب ليه لفلوس فقط الشهرة،وتخلي اكبر شريحة ممكنة تتفاعل معه، وفضل يبعد على داك الستيل ديال باه ودوك الأغاني بحال ديال عبد الحليم ولا داكشي الثقيل ،حيث عرفهم مابقاوش يوكلو الخبز. ، ومانساوش عاود بلا المنظمين كيلعبو مزيان على هاد الناحية ديال اانهم كيستدعيو بزاف لمغنيين ديال لكوميرسيال بشكل واضح حيث هما لي غيجيبو ليهم لگج ،وكثرة لبشر ،وبالتالي غادي يسوقو للناس داك الوهم ديال النجاح الباهر لي حققتو الدورة ديال موازين ، ولي يلا جينا نشوفو فلحقيقة ماكاين لا ناجح لا عبو الريح ،كاين غا خسران لفلوس هكاك باطلا ،حيث النجاح ديال بصح هو يلا جاو نعامسيدي هاد "لفنانة " عن طيب خاطر وبواحد الثمن رمزي باش ينشطو الشعب وباش يبينو لينا على حبهم للوطان وللمغرب ، اما واحد جايبينو بالطليب والرغيب ،والزبااابل ديال لفلوس وفي الاخير يجي يطلقها علينا حنا بحب الوطن ، لااا اخويا لا ،غي خلينا لينا فلوسنا ،وسير في ستين داهية نتا والوطن.......