علمت "كود" من مصدر مطلع أن مستخدمين في شركة "E.A.U. GLOBE" التي تمتلكها الوزيرة السابقة حكيمة الحيطي، مشاو للقضاء ضدها بعدما فلسات الشركة وتم طردهم. وحسب معطيات "كود" فإن الحيطي فاش خرجات من الحكومة بعد إعفائها من الملك فيما يسمى ب"الزلزال الملكي" سنة 2017، تفلسات شركتها، موراها كولشي كيسول "الشركة" مبقات كتاخد المارشيات بسبب الإعفاء؟. مصادر "كود" استغربت كيفاش أن الحيطي استغلت منصبها الوزاري باش طور شركتها المتخصصة فمجال البيئة والتخطيط العمراني وهو نفس القطاع اللي كتسيرو (كانت وزيرة مكلفة بالبيئة)، ولكن غير تعفات كولشي مشا ليها، وكيبقى السؤال واش شركتها عندها علاقة بقرار الإعفاء؟. دبا الموضوع بيد القضاء، مستخدمين كيقولو بلي هما ضحايا لحكيمة الحيطي وبلي مخلصتهمش وأن الشركة تسدات بلا مايستفدو من تعويضات. عدد من الوزراء لي كانو شدو عدد من القطاعات، عندهم شركات أو كيسيروها عن بعد أو داخلين شركاء فيها، كيستفدو من صفقات عمومية بشكل مباشر أو عن طريق شركات المناولة، يعني برق ما تقشع واخا هادشي عارفين الأطر ديال الوزارات مزيان. بحال الحيطي بحال بوشارب. وزراء الحركة الشعبية خلاو حصيلة سلبية بزاف.