كتواصل حماقات كابرانات الجزائر والغيرة ديالهم من كل تألق مغربي فالظهور كل مرة، وهذا الشي وصل للتسطية ولهبال لدرجة ولاو جنرالات لالجيري يكذبو حتى على الحيين، وهذا اللي وقع من خلال نشر إشاعة "حريك لاعبات المنتخب المغربي بأوروبا". وكشفت مصادر مطلعة، أن الإشاعة اللي خرجت وراجت حول هروب لاعبات من المنتخب الوطني المغربي بعدما سالا ماتش ليكيب ناسيونال ضد منتخب إيطاليا بمدينة فيرارا الإيطالية، ماشي بريئة وكاينة أيادي خفية ديال جهات معادية للمغرب، هي اللي حركتها وهدفها المس بصورة المملكة المغربية بالخارج. نفس المصادر، أكدت ضلوع جنرالات الجزائر فالقضية برئاسة تبون وشنقريحة، حيث ما بقاوش قادرين يشوفو المغرب هارب عليهم سياسيا واقتصاديا وحتى رياضيا، خصوصا بعد تألق الكرة المغربية فالسنوات الأخيرة سوا فمونديال 2022، والإنجاز التاريخي د ليكيب ناسيونال رجال، اللي صعيب يتكرر من طرف منتخبات جارة، أو فالفوتسال وكذلك النهضة اللي كتعرفها الكرة النسوية بالمملكة بالتأهل للمونديال وبلوغ فينال كوب دافريك 2022. وأشارت المصادر، إلى أن الطريقة اللي تم بها نشر إشاعات "حريك لاعبات المنتخب المغربي فأوروبا" من خلال استغلال لوكو ديال أحد المنابر الإعلامية المعروفة، هي طريقة كتبدع فيها المخابرات الجزائرية، اللي عندها ذباب إلكتروني مجيش، الهم ديالو هو تشويه صورة المغرب والمغاربة فالعالم، إرضاء للكبت ديال العسكر الجزائري بقيادة تبون وشنقريحة، وهاد الجوج عندهم حقد دفين وكبير تجاه المغرب من أيام حرب الرمال والهزيمة أما الجيش المغربي، واللذة ديالهم كيلقاوها فالكذب بنشر الإشاعات على المغرب اللي ما قادرينش عليه، واخا غير هما بجوج والعساكرية اللي دايرين بهم، هم اللي مثيقين الإشاعات، أما أغلب الجزائريين المغلوبين على أمرهم، راهم عارفين الحقيقة بلي المغرب بلد جار مبادر دائما إلى حسن الجوار، وحتى التنمية باغيها له وللجيران ديالو ماشي يحتكرها. المخابرات الجزائرية، وحسب ذات المصادر، ولات عارفة ومقتنعة أن المغرب صبح شريك استراتيجي وفعال سوا للدول الإفريقية أو الأوروبية، وأنه لا خيار لهذه الدول سوا أنها تكون صديقة وحليفة للمملكة المغربية للي كتقلب على شراكات من أجل تطوير المنطقة ككل وماشي فقط المغرب، وهذا الشي ماشي فمصلحة النظام الجزائري اللي صبح معزول بسبب تعنت الجنرالات ديالو، حيث فبلاصة ما ينوضو يقلبو على حلول للأزمة اللي خلقوها مع المغرب، ويستافدو من النهضة اللي حققها الأخير من خلال سياسة "رابح رابح" كيفما استافدت منها باقي البلدان الجارة ديالو وجميع الدول الإفريقية والأوروبية الحليفة له، باركين كيخربقو وكينشرو الإشاعات فمحاولات جبانة وفاشلة لتشويه صورة المملكة المغربية، اللي داخلة على رهان قوي وهو إنجاح تنظيم كأس العالم 2030، بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، وهذا الشي حيث المخابرات الجزائرية ما قدراش تواجه حكامها بالحقيقة. المصادر، زادت وضحت أن حكام لالجيري وبقوة ما بقاو سادين عليهم وكتوصلهم المعلومات المغلوطة من المخابرات الجزائرية باش ترضي البوزوان ديالهم، كيصحاب لهم أن التطور د المغرب بحال د الجزائر كيتمشى بحال الفكرون، ولكن العكس هو اللي واقع حيث المغرب ديال دابا ماشي هو د شحال هادي، وهارب بزاف على الجزائر وطبعا هذا الشي بشهادة منظمات دولية، وأن المملكة المغربية راه ولات قوة إقليمية مؤثرة، وحتى ملف تنظيم كأس العالم 2030، اللي باغين كابرانات لالجيري يأثروا عليه ويفشلوه وهذا الشي من الأحلام ديالهم، راه المغرب فهاد الملف شريك استراتيجي وقوي لإسبانيا والبرتغال، والمملكة المغربية عندها دور مهم لإنجاح الملف ماشي مكملين بها الماتش كيف كيوصل لشنقريحة وتبون من مخابراتهم، لدرجة أنهم مخرجين إشاعة غبية كيدعيو فيها حريك لاعبات من المنتخب المغربي بعد الماتش اللي لعبوه مع المنتخب النسوي الإيطالي بإيطاليا، وطبعا المخابرات الجزائرية اغتصبت اللوجيك بهذه الكذبة، حيث من الغباوة أن شي حد يثيق بلي لاعبات من هن محترفات بفرق بالخارج ومحترفات بأندية محلية مغربية، عندهم كاريير واعرة فالكرة ودي صالير مزيانين وعايشين بخير غيخليو كلشي ويحركو. وهذا الكذوب اللي خرجاتو الجزائر، هو بهدف أنها تخوف الاتحاد الأوروبي اللي مدعم ملف تنظيم مونديال 2030، وتخلعو من نجاح الملف المغربي الإسباني البرتغالي، وهكذا المخابرات الجزائرية باغية تبين من خلال هاد الكذبة أن تنظيم "كوب ديموند" بين المغرب وشبه الجزيرة الإيبيرية، غتكون عندو تداعيات سلبية على أوروبا بحال لحريك، وهذا الشي مغلوط طبعا حيث المخابرات الجزائرية كتنشر هذه الأكاذيب حيث ما قدراش تكشف للكابرانات الحقيقة والواقع، وهو أن المغرب هرب بزاف على مستوى التنمية البشرية، وبزاف د المغاربة ولاو كيفضلو يعيشو فبلادهم، وحتى للي كيفكر فيهم يهاجر راه كيفضل يمشي بطريقة قانونية ماشي عن طريق لحريك، اللي مازل هو الوسيلة الأولى عند الجزائريين للهجرة من بلادهم والهروب من حكرة الكابرانات.