سكان سوق السبت اولاد النمة، خلق لهم الرئيس مهرجانا للتبوريدة صرفت عليه الملايين من المال العام.. هي سوق السبت اولاد النمة لا تنقصها سوى التبوريدة... دير مادار جارك... والنبي اوصى بسابع جار، مبديع داير مهرجان التبوريدة بالفقيه بن صالح وديما كيطلع للبرلمان، زعما موالين الخيل هما اللي كينجحوه، اوالله اوما قفلتي لا فورتي.. تسيير مجلس كيفما كان نوعه هو مسؤولية، والمسؤولية تقتضي القيام بالمهام الملقاة على العاتق، وتنفيذ الوعود، قبل المهرجانات، ان سكان سيدي علي بن عدي ينتظرون الواد الحار، والماء الشروب، وكذا سكان الرواجح، و خالوطة، والاحياء المهمشة الاخرى، والواد الحار بالجماعة ككل ينتظر ان يتلاءم مع الوضع الجديد، قبل ان تتهدم منازل البام (حي المسيرة والداخلة)، التي تعاني من الرطوبة، بسبب بركة الواد الحار التي تسبح فوقها سوق السبت اولاد النمة، هذا غيض من فيض، والباقيات الصالحات في الاتي من الايام..