الكتابة الجهوية ل UNTM تصدر بيانا حول الحركة الانتقالية عقدت الكتابة الجهوية لقاء استثنائيا بتاريخ 29/ 06 / 2012 تدارست فيه ملف الحركات الانتقالية لرجال ونساء التعليم وسجلت ما يلي : 1 استياء نساء ورجال التعليم من نتائج الحركة الوطنية الانتقالية المخيبة للآمال والمطالبة بما يلي مستقبلا : ** تحديد المناصب الشاغرة . ** تحديد كوطا بين ملفات الالتحاق بالزوج والأقدمية . 2 أما الحركة الجهوية نسجل ما يلي : ** الإجهاز على مكتسب تحديد المناصب الشاغرة بالجهة قبل إجراء الحركة. ** عدم استشارة اللجن الإقليمية في تحديد المناصب الشاغرة قبل إصدار المذكرة الجهوية ** نعبر عن رفضنا لمضمون العرض الهزيل المقدم من طرف الأكاديمية والنيابات بالنسبة للمناصب المخصصة للحركة . ** نستنكر انفراد الأكاديمية بمعية النيابات بتوزيع الحصيص المخصص للجهة وهو ما يتناقض مع التدبير التشاركي . 3 رفضنا المطلق للصيغة / مشروع بشأن عملية تدبير الفائض والخصاص . 4 نطالب من الإدارة الجهوية أن تكون التكليفات على مستوى الجهة بخصوص المواد التي تعرف فائضا في مؤسساتها وبطلب ممن له رغبة في ذلك . 5 نطالب بفتح تحقيق في نتائج حركية الملفات الطبية الوطنية ...وكمثال على ذلك بانتقال أستاذ داخل نفس الجهة وهذا مخالف للقوانين المنظمة للعملية ( شيشاوة / مراكش ) . 6 إنصاف نساء ورجال التعليم بنيابة الفقيه بن صالح بالمشاركة في الحركة الإقليمية لبني ملال الذين كانوا ينتمون إليها قبل التقسيم . وبناء عليه فإننا نسجل بكل أسى أن الحركة الجهوية ستكون على غرار الحركة الوطنية مخيبة لطموحات الشغيلة . لذا نحمل الإدارة مسؤولية ما ستؤول اليه الاوضاع مع الدخول المدرسي.