للسنة الثانية منذ افتتاحها، لازالت ثانوية لسان الدين ابن الخطيب الإعدادية غير مزودة بشكل رسمي بالماء والكهرباء، رغم أنها تتموقع وسط مدينة الفقيه بن صالح، وبالرغم من مراسلة المؤسسة للجهات المعنية والمطالبة بالتدخل لحل هذا المشكل إلا أن واقع الحال يثبت أن معاناة المؤسسة ستستمر في غياب أي مؤشرات ملموسة لمعالجة هذا الإشكال. ويبقى التساؤل مشروعا حول مدى مصداقية شعارات من قبيل : دعم مدرسة النجاح، وغيرها من الشعارات.. في ظل انعدام أدنى مقومات الحياة المدرسية.