خرجت الفتاة الفرنسية لورا بريول عن صمتها، بعد عودة لمجرد إلى المغرب، وقالت إن حالتها الصحية تدهورت منذ تعرضها للاعتداء من طرف « المجرد »، وأشارت إلى أن المجرد تلقى مذكرة استدعاء للمثول أمام المحكمة العليا في باريس، يوم 9 أبريل المقبل، للنظر في الحالة الصحية التي تعاني منها. وأوضحت بريول في حوار لها مع إحدى المنابر الإعلامية الفرنسية، أن المشاكل الصحية التي تعاني منها تهددها بفقدان إحدى كليتها بسبب حالة الخوف التي تعيشها منذ أن اعتدى عليها لمجرد، وأن كليتها اليسرى توقفت عن العمل، والأطباء شرحوا لها بأن مرض كليتها مرتبطة ب « الإجهاد والخوف، والتوتر طوال الوقت ». وأضافت لورا: »أنا أعيش حالة من الخوف والقلق، عثرت على عمل لكن بمجرد تعرف زميلاتي علي، طلبن برحيلي، على عكسه هو الذي ذهب إلى المغرب وطرح جديده الغنائي ». يشار إلى أن سعد المجرد لازال متابعا من طرف القضاء الفرنسي، وعن عودته للمغرب فهي عودة مؤقتة استغلها لمجرد لطرح جديده الفني « غزالي ».