لا تزال التحقيقات الجارية بخصوص الفيديو الفضيحة المتعلق بتصوير عملية استخراج « مانيط مونادا » من مؤخرة مريض لم تستطع الوصول لزمان ومكان الواقعة. وكشف مصدرمقرب من الأبحاث أن مكان وزمان تصوير الحادث لم يحدد بعد، ولم تستطع الأبحاث الجارية التأكد من أن الفيديو صور في المغرب أو خارجه، حيث الإشارة الوحيدة الدالة على أن الفيديو مصور في المغرب هي التعليقات المصاحبة له، مع إدراج فرضية أن يكون الصوت مفبرك. وتابع أن التحقيقات الأولية رجحت أن يكون تصوير الواقعة في مدينة القنيطرة، إلا أنها مجرد فرضية ضعيفة الدلائل. وبخصوص حيثيات الحادث وفق المعاينة الأولية، أكد مصدرنا أن الحادث لا يعرف إذا ما كان حادث عرضي أو اغتصاب أو « ممارسة جنسية »، نتج عنها بالخطأ إيلاج « كانيط المونادا » داخل مؤخرة المعني بالأمر.