عبر الباحث في قضايا الإسلام، محمد عبد الوهاب رفيقي، الملقب ب « أبي حفص »، عن غضبه من مواقف « الإيديوليوجات المغلقة » فيما يتعلق بالرياضة الأكثر شهرة حول العالم، مشيرا أن « مشكلة هذه الإيديولوجيات المغلقة أنها تجعل الإنسان خارج التاريخ… ». وقال أبو حفض ردا على معتنقي مثل هذه الإيديولوجيات: « العالم كله يتنفس اليوم كرة القدم وهو لا زال يبحث عن حكم متابعتها إن كان ذلك حلالا أو حراما والمحظورات الشرعية التي تعتريها بزعمه… ». والأخطر في صاحب هذه الإيديولوجيا، يضيف أبو حفص في تدوينة على فيسبوك، أنه يرى في نفسه سموا على الآخرين، فليسو في منظوره إلا سفهاء وعامة ودهماء، وبمنطق الوصاية على الخلق الذي نصبه لنفسه عليه ممارسة الترشيد والتوجيه وإعطاء النصيحة…. مقرف جدا، وفق تعبيره.