بسب لدغة عقرب لقي طفل صغير حذفه عن عمر يناهز الخمس سنوات بعد أن لفظ أنفاسه الأخيرة بقسم العناية المركزة بالمستشفى الإقليمي بقلعة السراغنة، متأثرا بمضاعفات لدغة سامة لعقرب حيث لم تفلح الإسعافات المقدمة له من طاقم المداومة في إنقاذ حياته ويذكر حسب مصادر محلية « قلعة سراغنة أون لاين » أن المنطقة تعرف هكذا حالات حيث تم يوم الخميس 17 غشت 2017 نقل سبع حالات أخرى من الأطفال تعرضوا للسعات العقارب بمختلف القرى والمداشر المجاورة لمدينة قلعة سراغنة وتم وضعهم تحت تدابير العناية المركز بقسم الإنعاش و التخدير، بالمستشفى الإقليمي بقلعة سراغنة ويخضعون للعلاجات الضرورية. وهذا وأضافت ذات المصادر أن المستشفى الإقليمي يعرف غيابا للأدوية المضادة للسموم (الأمصال(