في تفاعلات جديدة لقضية وفاة الرئيس الموريتاني الأسبق، أظهرت معطيات جديدة أن أعضاء من جبهة البوليساريو كانوا رفقته في نفس الموقع لحظة وفاته، وبعد وفاته تم نقله من قبل الجبهة ومسلحيها إلى داخل التراب الموريتاني، ما دفع إلى تصاعد الشكوك حول دور محتمل للجبهة في وفاة الرئيس الأسبق الذي قيل إنه كان يخطط للعودة إلى رئاسة موريتانيا. وحسب منابر إعلامية موريتانية، فإن مصادر قريبة من جبهة البوليساريو كشفت أن أعضاء بالجبهة كانوا مع رئيس موريتانيا الأسبق ولد محمد فال، في نفس لحظة مفارقته الحياة، وكان في منطقة تابعة للبوليساريو وقد علمت الجبهة بخبر الوفاة قبل أن تعلم به موريتانيا. تفاصيل أخرى في «المساء» في عدد الجمعة