في بعض اللحظات، تكون الصورة أكثر تعبيرا من الكلمات، هذا على الأقل ما أحسست به هذا الصباح وزميلي محمد بنزكري ونحن نتابع آلام عائلة الصحافي حسن السحيمي الذي عثر عليه مقتولا بمنزله بمدينة تمارة. سابقة مؤلمة تمخض عنها ألم وحزن وبكاء … مشاهد صادمة من الصغار والكبار والجميع ما يزال تحت هول الصدمة. «فبراير» الذي ما يزال يتابع الحادث المؤلم، يضعكم في صورة ما عاشته هذا الصباح عائلة السحيمي المكلومة كما هو الشأن بالنسبة لأحبابه وزملاء …