في بعض اللحظات، تكون الصورة أكثر تعبيرا من الكلمات، هذا على الأقل ما أحسست به هذا الصباح وزميلي محمد بنزكري ونحن نتابع آلام عائلة الصحافي حسن السحيمي الذي عثر عليه مقتولا بمنزله بمدينة تمارة.
سابقة مؤلمة تمخض عنها ألم وحزن وبكاء … مشاهد صادمة من (...)
الساعة تشير إلى 9 ليلا، المكان شارع محمد الخامس بمدينة تمارة، مكان الجريمة البشعة شقة الراحل حسن السحيمي، هنا بدأت رائحة دم هذا الأخير تفوح في الأرجاء، لتنبه أسرته أن ابنهم قد أصابه مكروه، وعدم رده على اتصال أخته دفعها للتنقل إلى حيث يقطن للسؤال عن (...)