لا يخلو الشريط من تهكم وسخرية على مهنة المتاهب بالقياس إلى أن التعب يطال الكثير من الحرف. لكن، ما يجعل الصحافة مهنة متاعب بامتياز، ارتباطها بصعوبة الوصول إلى مصادر الخبر، ومغامرة البعض من الصحافيين في عين المكان الذي قد يكون مسرح جريمة أو تقصيا في شبكة تتاجر في المخدرات، أو في معارك الحرب، مثلما يحدث مع الصحافيين الذين يتتبعون ما يجري في فلسطين أو سوريا..
إنها المهنة التي صنفت في إحدى التقارير الأمريكية كأسوإ المهن، كما تجدون في هذا الرابط:
الصحافة أسوأ مهنة في المرتبة 196 من أصل 200 يليها غاسلوا الصحون والنوادل