بعد أيام على ظهورها، ونشرها لصور فاضحة لبنات مدينة القصر الكبير، والتي تعود-الصور- لبنات أعيان ومسؤولين بالمدينة وهم في وضعية مخلة، وبعد الاحتجاجات التي عرفتها المدينة والاستياء من هذه الصور، أغلقت الصفحة التي أثارت الجدل. الصفحة، التي تضمنت فيديوهات وصور حميمة لأبناء المدينة، أعادت إلى الأذهان الصفحات الفايسبوكية الشهية التي كانت أثارت الجدل، خاصة صفحة "سكوب مراكش" التي جرى اعتقال صاحبها والحكم عليه بثماني أشهر. وكانت الصفحة التي تحمل اسم : "كاشفو فضائح القصر الكبير" قد تضمنت تقديما لها حمل عبارة "صفحة تفضح المستور .. نحن من سيجعل العاهرات يعشن الرعب الأبدي".