اختار المثلي المغربي سمير الظهور بوجه مكشوف فيما بات يسمى ب « حملة الحب »، التي أطلقتها مجموعة « أقليات »، لمناهضة التجريم والتمييز ضد الأقليات الجنسية والدينية. وطالب الشاب سمير في الشريط الذي نشره على « يوتيوب »، باحترام المثليين في المجتمع، مستنكرا ما يتعرضون له من اضطهاد. يُشار إلى أن هذه ليست الخرجة الأولى لمثليي المغرب؛ إذ سبقتها خرجات أخرى مماثلة، مطالبة بسن قوانين تحمي هذه الأقلية من المجتمع، آخرها كان لهاجر متوكيل.