بعد مرور سنتين عن قضية"زاهية" التي اتهم من خلالها لاعبون من المنتخب الفرنسي لكرة بممارسة الدعارة مع فتاة قاصر، حيث تم كشف الملف بعد نهاية كأس العالم 2010 التي نظمت في جنوب إفريقيا، تعود قضية التغرير بقاصر وممارسة الجنس معها من جديد لتدق باب منتخب الديكة. فحسب إحدى إذاعات الفرنسية، تم فتح تحقيق حول التغرير بقاصر تبلغ من العمر 16 سنة، بعد القبض على هذه الأخيرة بتهمة السرقة في العاصمة باريس، وبعد استنطاق الفتاة تمت الإشارة إلى لاعب دولي للمنتخب الفرنسي لكرة القدم ضمن أجندة الهاتف المحمول للفتاة. وحسب المعلومات الأولية، تعتقد الشرطة أن اللاعب "يان مفيلا" الممارس ضمن فريق روبن كازان الروسي والذي سبق له أن لعب لفريق رين الفرنسي( تعتقد) أنه هو المعني بمقابلة الفتاة القاصر داخل إحدى العلب الليلية، لكن حسب تلك المعلومات دائما، لم يتم الحسم في اتهام اللاعب الآنف الذكر أو إمكانية قيامه بعلاقة جنسية مع الفتاة.