لعل من بين أهم الأسباب التي جعلت المغنية دنيا باطما تطلب الجنسية الإماراتية وتحصل عليها، تلك المتعلقة بالمشاكل التي تعترض حصول المغربيات على تأشيرة الدخول لدول الخليج، خاصة إذا كن شابات وعمرهن لا يتجاوز ال 36 سنة، وإذا كن غير متزوجات، رغم كونهن فنانات أو حاصلات على شواهد عليا. وهو ما يحد من طموحات مختلف الأطر سواء الإعلامية أو غيرها، لسبب بسيط أنهن غير مرتبطات وفي ريعان شبابهن. وبذلك فحصول المغنية دنيا باطما على جنسية بلد الإمارات السبع، سيمكنها من التنقل بكامل حريتها في مختلف بلدان مجلس التعاون الخليجي، ويسهل عليها مهمة إنتاج وتصوير مختلف أعمالها الفنية.