بسبب تنازع سكان بدوار الفكارنة بمولاي بوسلهام مع إدريس الراضي مستشار الفريق الدستوري، أقدمت السلطات الأمنية على التدخل لتشتيت تجمع بطريقة وصفتها الساكنة ل"فبراير.كوم" بالعنيف. وقد قدر مصدرنا عدد السيارات بما يفوق 20 سيارة للأمن و20 سيارة للدرك مع وجود جميع أنواع التدخل. التدخل العنيف جاء بعد قرار السكان التوجه في مسيرة إلى قنيطرة وهو ما أغضب السلطات التي تدخلت لمنعهم بالقوة.