علمت "فبراير.كوم" أن الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بوارزازات وافق على طلب الأستاذ مصطفى المانوزي محام عائلة الفقيد الحسين آيت أوزايد بالاذن باستخراج الرفات من "المقبرة المهملة " بعد أن أن كان المدفن مجهولا لعدة عقود، أي منذ مارس 1973. ؤإذ وافق على القيام بإجراءات التشريح الطبي الشرعي لتحديد هوية فقيدهم في عين المكان بتنغير، وذلك يوم 26 نونبر الجاري. وتجدر الإشارة أن منتدى الحقيقة والإنصاف سبق وأن وقف بعين المكان على هامش قافلة الحقيقة التي نظمها هناك خلال يونيو الماضي، وتقرر إبانها رفع طلب الكشف عن القبر والتحقيق في الهوية قبل اعادة الدفن الكريم، بواسطة المحامي رئيس المنتدى.