يعتصم في هذه الأثناء حوالي 100 مستخدم من بينهم عمال الأمتعة بعدما تعرضوا للطرد من العمل بعد سرقة حقائب وأمتعة الرئيس الايفواري « لحسن وتارا » بمطار محمد الخامس بالدارالبيضاء، والذي حل بالمغرب على متن إحدى طائرات الخطوط الملكية المغربية أمام باب دخول الموظفين. ويشار إلى أن عناصر الأمن لمدينة الدارالبيضاء باشرت الشهر الماضي تحقيقات موسعة بعد حادث سرقة حقائب وزراء ومسؤولين كبار من دول اجنبية بمطار محمد الخامس، وهي التحقيقات التي أسفرت عن توقيف سبعة أشخاص.